حيل صحية وبسيطة تساعدك على إنقاص وزنك أثناء البقاء في المنزل
بالنسبة لكثير من الناس، يمكن أن يكون الحفاظ على وزن صحي مهمة كبيرة خاصة في وقت الحظر المتبع في العديد من البلدان؛ للحد من انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19"، التي عطلت الروتين والعادات اليومية المتبعة للعديد من الأشخاص، أبرزها تناول الطعام بشكل صحيح وممارسة الرياضة؛ مما جعل من الصعب البقاء على المسار الصحيح.
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
لذا إليك بعض النصائح لمساعدتك في إدارة الوزن والحفاظ على صحتك مع نشاط بدني أقل أثناء البقاء في المنزل، نقلاً عن موقع تايمز نيوز ناو.
أضف البروتين إلى قائمة طعامك مثل البيض واللحوم الخالية من الدهون والمكسرات والبازلاء وغيرها إلى كل وجبة. سوف يمنحك الشعور بالامتلاء ويحسن معدل التمثيل الغذائي الخاص بك، الذي يمكن أن يساهم في فقدان الوزن.
ضع في اعتبارك اتباع نظام غذائي متوسط، لكن استشر اختصاصي التغذية أولاً لفهم ما إذا كانت خطة تناول الطعام مناسبة لك. بشكل أساسي، النظام الغذائي المتوسط عادة ما يحتوي على نسبة عالية من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والفاصوليا والمكسرات والبذور وزيت الزيتون. وهي واحدة من خطط الطعام الصحي التي قد تعزز الصحة وتمنع الأمراض المزمنة.
انتقل إلى الأطعمة منخفضة السعرات الحرارية التي تحتوي على نسبة عالية من البروتين والدهون الصحية. للتحكم في الجوع وحجم الطعام، ابدأ وجبتك بالبروتين، ثم انتقل إلى الخضار وانتهى بالكربوهيدرات.
استمر في احتساء السوائل الخالية من السعرات الحرارية أو منخفضة السعرات الحرارية لملئك أي تشعر بالشبع مثل ماء الليمون، ماء الفاكهة، مشروبات الخيار، حساء الخضار، الشاي الأخضر وغيرها من المشروبات
واظب على تناول الخضروات، حاول تناول 3 حصص يومياً، كما عليك اختيار وجبات خفيفة وصحية، حيث تعد الفواكه والمكسرات والبذور الزيتية والأطعمة التي تعتمد على البروتين الخيار الأفضل.
شاهدي أيضاً: درجة حرارة الجسم الطبيعية
الامتناع عن تناول الأطعمة المعالجة والتي تحتوي على نسبة عالية من الدقيق الأبيض. مع ارتفاع نسبة الدهون والسكر والمواد الكيميائية والملح، فهي غير صحية في أي وقت.
قم بتقييم نفسك لمعرفة نسبة الدهون في الجسم والعضلات والتمثيل الغذائي لتحديد الحد الأقصى من السعرات الحرارية والبروتينات والكربوهيدرات والدهون التي ليست هي نفسها للجميع.
تم نشر هذا المقال مسبقاً على القيادي. لمشاهدة المقال الأصلي، انقر هنا