منتج بران أفضل دواء للتخسيس وحرق الدهون
منتج بران: الحل الفعّال لفقدان الوزن وحرق الدهون بفاعلية، إليك دواعي استخدامه وآثاره الجانبية وسعره في الأسواق.
تعرف في هذا المقال على دواء بران الفعّال لفقدان الوزن وحرق الدهون، الذي يقدم حلاً شاملاً وآمناً لتحقيق أهدافك في اللياقة البدنية. بتركيبته الفريدة والطبيعية، يعزز بران عملية الحرق الدهون ويزيد من الطاقة، مما يجعله خياراً مثالياً لأسلوب حياة صحي ومستدام، إليك في هذا المقال معلومات شاملة عن تركيبته وطريقة تناوله وسعره.
معلومات عن برشام بران لسد الشهية
فوائد وأضرار برشام بران (الردة)
انضم إلى قناة بابونج المجانية على الواتساب لمعرفة كل ما هو جديد في عالم الصحة والرشاقة
فيديو ذات صلة
This browser does not support the video element.
معلومات عن برشام بران لسد الشهية
بران Bran للتخسيس
كبسولات البران (بالإنجليزية: Bran Capsules) هي من المكملات الغذائية الشهيرة والمتوفرة بأسعار معقولة، وتُستخدم لخسارة الوزن وحل العديد من مشاكل الجهاز الهضمي. يعتبر بران مكملًا غذائيًا فعالًا وآمنًا للتخلص من الوزن الزائد ومشاكل الإمساك، وعلاج مشاكل القولون، والعديد من الفوائد الأخرى، فهو يحتوي على ما يلي:
- قشر القمح: وظيفة قشر القمح الأكثر أهمية في عملية فقدان الوزن هي الحفاظ على الشعور بالشبع طوال اليوم، لأن القشر يتكون من ألياف مركزة غير قابلة للذوبان.
- الفحم النباتي: الذي يشبه الإسفنج، حيث يمتص الفحم النباتي المخلفات الناتجة عن التمثيل الغذائي وتلك التي تنتجها البكتيريا الناتجة عن الأمعاء.
بذلك، تعتبر كبسولات البران حلاً آمناً وفعّالاً للراغبين في إدارة الوزن، وتخفيف الإمساك، ومعالجة مشاكل القولون، والاستمتاع بالعديد من الفوائد الصحية المرتبطة بتحسين الهضم.[1]
سعر الردة بران للتخسيس في الصيدليات
أقراص بران للتخسيس (حبوب الردة) متوفرة بعبوة تحتوي على 60 كبسولة، ويبلغ سعره حوالي 11 دولارًا أمريكيًا.[1]
جرعة دواء بران للتخسيس وحد الاستخدام منه
الجرعة الموصى بها لبران هي حبتان إلى 4 حبات يومياً، مع شرب كوب من الماء. يُنصح بعدم استخدامه في حالات الانسداد الأمعاء وعند الأشخاص المسنين غير القادرين على الحركة.[2]
مبدأ عمل كبسولات بران Bran capsule للتخسيس
مبدأ عمل كبسولات البران يعتمد على استخدام قشر القمح كمصدر غني بالألياف غير القابلة للذوبان، والتي تُعتبر مكملات غذائية. تقوم هذه الألياف بزيادة حجم البراز وتحفيز حركة الأمعاء، مما يساعد في منع الإمساك والحفاظ على انتظام الجهاز الهضمي. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي قشر القمح على مادة تسمى الفركتانز والتي يمكن أن تعمل كمصدر للطاقة للبكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يعزز الصحة الهضمية ويحسن التوازن البكتيري في الجهاز الهضمي.
تجدر الإشارة إلى أنه بالرغم من فوائد قشر القمح الصحية، فإنه قد يحتوي على الجلوتين الذي يمكن أن يسبب تحسسًا لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية الجلوتين أو الحساسية للفركتانز، لذلك يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها.[3]
المكونات والقيمة الغذائية في حبوب الردة
المكونات والقيمة الغذائية في حبوب الردة (لكل نصف كوب، يعادل تقريبًا 29 جرام) هي كما يلي:[3]
- السعرات الحرارية: 63 سعرة
- الدهون: 1.3 جرام
- الدهون المشبعة: 0.2 جرام
- البروتين: 4.5 جرام
- الكربوهيدرات: 18.5 جرام
- الألياف الغذائية: 12.5 جرام
- الثيامين أو ب1 : 0.15 ملغ.
- النياسين: 4 ملغ
- البوتاسيوم: 343 ملغ
- الحديد: 3.05 ملغ
- المغنيسيوم: 177 ملغ
- الفوسفور: 294 ملغ
تحتوي حبوب الردة أيضًا على كمية مقبولة من الزنك والنحاس، بالإضافة إلى أنها توفر أكثر من نصف القيمة اليومية الموصى بها لعنصر السيلينيوم والمنجنيز.
بدائل بران للتخسيس
هناك العديد من البدائل الطبيعية لبران التي يمكن استخدامها في عملية التخسيس وتعزيز صحة الجهاز الهضمي. من بين هذه البدائل:4
- بذور الشيا: تحتوي على الألياف والأحماض الدهنية الأساسية التي تعزز الشعور بالشبع وتعزز عملية الهضم.
- بذور الكتان: تحتوي على ألياف قابلة للذوبان وأحماض دهنية أوميغا-3 التي تعمل على تحسين عملية الهضم وتقليل الالتهابات.
- بذور اللينس: تحتوي على ألياف وبروتينات نباتية تساعد في الشعور بالشبع وتعزز عملية حرق الدهون.
- الشمر: يعتبر من الأعشاب الطبيعية التي تساعد على تخفيف الانتفاخ وتعزيز عملية الهضم.
- الأعشاب الطبية الهندية: مثل الزنجبيل والكمون والكركم، فهي من المواد الطبيعية التي تساعد على تحسين عملية الهضم وتقليل الالتهابات.
- الخضروات والفواكه ذات الألياف العالية: مثل السبانخ والكرفس والبرتقال، إذ تساهم في تحسين عملية الهضم وزيادة الشبع.
هذه البدائل يمكن أن تكون جزءًا من نظام غذائي صحي يعتمد على الأطعمة الطبيعية والمتوازنة، وينبغي استشارة الطبيب قبل تبني أي نظام غذائي جديد، خاصةً لأولئك الذين يعانون من أي حالات طبية موجودة.
كيفية تناول الردة للتخسيس
يُقدم منتج بران على شكل أقراص بتركيز ملجم في عبوة تحتوي على 60 كبسولة، حيث يُوصى بتناول قرصين أو ثلاثة قبل تناول الطعام بساعة مع شرب كمية كبيرة من الماء.[1]
تُمتص مكونات الأقراص الماء في الجهاز الهضمي، مما يؤدي إلى زيادة حجمها والشعور بالشبع، مما يقلل من الرغبة في تناول كميات كبيرة من الطعام.
يُفضَّل زيادة الجرعة تدريجياً لتجنب حدوث أي مضاعفات؛ لذا يُمكن البدء بتناول قرص واحد يومياً خلال الأسبوع الأول، ثم زيادة الجرعة إلى قرصين يومياً في الأسبوع الثاني، وصولاً إلى ثلاثة أقراص يومياً في الأسبوع الثالث.[3]
فوائد وأضرار برشام بران (الردة)
برشام بران (الردة) هو منتج طبيعي يستخدم كمكمل غذائي لتحسين الهضم وتعزيز الصحة العامة. له العديد من الفوائد المحتملة والتي قد تشمل:[3]
فوائد برشام بران
تشمل الفوائد ما يلي:[3]
- تعزيز الهضم: يحتوي برشام بران على كمية كبيرة من الألياف الغذائية غير القابلة للذوبان التي تساعد في تحسين حركة الأمعاء وتقليل الإمساك.
- تحسين صحة القلب: يمكن أن تساعد الألياف الموجودة في برشام بران في خفض مستويات الكولسترول الضار في الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
- التحكم في مستويات السكر في الدم: يُعتقد أن الألياف الغذائية في برشام بران تساعد في تقليل معدل امتصاص السكر من الأطعمة، مما يمكن أن يساهم في تحسين تنظيم مستويات السكر في الدم.
- الوقاية من بعض أنواع السرطان: حيث إن استهلاك الألياف الغذائية، مثل تلك الموجودة في برشام بران، قد يقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان مثل سرطان القولون والمستقيم.
أضرار برشام بران
تشمل الأضرار ما يلي:[3]
- تهيج الأمعاء: قد يسبب استهلاك كميات كبيرة من برشام بران تهيجًا للأمعاء لدى بعض الأشخاص، مما يؤدي إلى زيادة الغازات والانتفاخات والإسهال.
- التفاعل مع الأدوية: يجب أخذ الحذر عند تناول برشام بران مع بعض الأدوية، حيث يمكن أن يتداخل مع عمل الأدوية أو يقلل من امتصاصها.
- حساسية الجلوتين: بما أن برشام بران مصدره القمح، فقد يكون غير مناسب للأشخاص الذين يعانون من حساسية الجلوتين أو حالات داء السيلياك.
- التهيج الجلدي: قد تعاني بعض الأشخاص من التهيج الجلدي أو الحساسية نتيجة لتلامس برشام بران مع الجلد.
من الأفضل استشارة الطبيب قبل بدء استخدام برشام بران كمكمل غذائي، خاصةً لأولئك الذين يعانون من حالات طبية موجودة أو يتناولون أدوية أخرى.
طريقة استخدام حبوب بران للتخسيس
فيما يلي توضيح عن استخدامات بران المختلفة:[3][5]
أقراص بران للإمساك
حبوب بران تستخدم كمكمل غذائي لتحسين الهضم وزيادة الشبع، مما يُساعد في فقدان الوزن، وعند تناولها لتقليل مشكلة الإمسك، فإنه يُوصى بما يلي:[3]
- تناولها قبل الوجبات.
- زيادة الجرعة تدريجياً.
- شرب الكثير من الماء.
- ممارسة الرياضة.
- اتباع التغذية المتوازنة.
- يجب استشارة الطبيب قبل البدء في استخدامها.
بران أقراص لتنحيف الارداف
استخدام حبوب البران (الردة) لتنحيف الأرداف يشمل تناولها بانتظام قبل الوجبات مع شرب الكمية المناسبة من الماء، ممارسة التمارين الرياضية المناسبة لتقوية عضلات الأرداف، تضمينها في نظام غذائي صحي، الحفاظ على الانضباط في الاستخدام والاستمرارية في الجهود. لكن يُنصح دائمًا بالتشاور مع الطبيب قبل بدء أي برنامج لتنحيف الأرداف أو استخدام مكمل غذائي.[5]
أقراص بران ومريض القلب
لا يُنصح عمومًا بتناول حبوب البران أو أي مكمل غذائي بدون استشارة الطبيب في حالة وجود أمراض قلبية. الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في القلب أو يتناولون أدوية لعلاجها يجب أن يتحدثوا مع الطبيب قبل بدء استخدام حبوب البران أو أي مكمل غذائي آخر. فالبعض من هذه الأدوية قد يتفاعل مع حبوب البران ويسبب مشاكل صحية خطيرة، مثل زيادة في ضغط الدم أو تغيرات في ضربات القلب.
بالإضافة إلى ذلك، حبوب البران قد تتسبب في زيادة حجم البراز وتحتوي على نسب عالية من الألياف، وهذا قد يكون غير ملائم لبعض الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في القلب.[3]
أقراص بران قرحة المعدة
تناول حبوب البران قد يكون غير ملائم لبعض الأشخاص الذين يعانون من قرحة المعدة. حبوب البران تحتوي على نسب عالية من الألياف الغذائية وقد تزيد من حجم البراز، مما قد يؤدي إلى زيادة الضغط على الجدار المعدي وتهيج القرحة وتفاقم الأعراض.
إذا كنت تعاني من قرحة المعدة أو تمتلك تاريخًا مع المشاكل المعديّة الهضمية، فيُنصح بتجنب تناول حبوب البران أو أي مكمل غذائي آخر بدون استشارة الطبيب أولاً. الطبيب قادر على تقديم توجيهات محددة تناسب حالتك الصحية الفردية وتجنب التفاعلات السلبية المحتملة مع العلاجات الأخرى التي قد تكون تحتاج إليها.[3]
محاذير استخدام أقراص بران
استخدام أقراص البران يمكن أن يصاحبه بعض المحاذير والتحذيرات، ومنها:[3]
- الحساسية: قد يكون لدى بعض الأشخاص حساسية تجاه البران أو أي من مكوناته، وقد يتسبب ذلك في ظهور أعراض تحسسية مثل الطفح الجلدي، الحكة، وصعوبة التنفس. في حال حدوث أي رد فعل تحسسي، يجب التوقف عن استخدام البران والتوجه إلى الطبيب فورًا.
- تفاعلات الدواء: قد تتداخل أقراص البران مع بعض الأدوية الأخرى التي يتناولها الشخص، مما قد يؤثر على فعالية الدواء أو يزيد من خطر حدوث آثار جانبية. لذا، يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها إذا كان الشخص يتناول أي أدوية أخرى.
- الحمل والرضاعة: لا توجد دراسات كافية تؤكد سلامة استخدام أقراص البران أثناء فترة الحمل أو الرضاعة، لذا يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها في هذه الحالات.
- مشاكل الهضم: قد يتسبب استخدام أقراص البران في زيادة مشاكل الهضم مثل الغازات، الانتفاخ، والإمساك لدى بعض الأشخاص. إذا كانت هناك مشاكل هضمية مزعجة، يجب التوقف عن استخدامها والتحدث إلى الطبيب.
- السكري: قد تؤثر أقراص البران على مستويات السكر في الدم، لذا يجب على الأشخاص الذين يعانون من مرض السكري مراقبة مستويات السكر بانتظام والتحدث إلى الطبيب قبل استخدامها.
يجب دائمًا استشارة الطبيب قبل بدء استخدام أي مكمل غذائي، بما في ذلك أقراص البران، خاصةً للأشخاص الذين يعانون من حالات صحية معينة أو يتناولون أدوية أخرى.
يظهر أن بران يُعتبر منتجًا طبيعيًا فعّالًا في دعم عملية التخسيس وحرق الدهون، إلى جانب تحسين الهضم وزيادة الشبع. يعد استخدام بران جزء من نهج شامل يتضمن النظام الغذائي المتوازن وممارسة الرياضة، لكن يُنصح باستشارة الطبيب قبل البدء في استخدامه.
الأسئلة الشائعة حول أقراص بران للتخسيس Bran tablets
ما الفرق بين أقراص خميرة البيرة وبران كبسول؟
أقراص خميرة البيرة تحتوي على العديد من الفيتامينات والمعادن المفيدة، بينما بران كبسول هو مكمل غذائي يستخدم لتحسين الهضم وزيادة الشبع.
هل أقراص بران للتخسيس يفسد مفعول حبوب منع الحمل؟
ليس هناك أدلة كافية تثبت أن استخدام أقراص بران للتخسيس يؤثر على مفعول حبوب منع الحمل، ولكن يُنصح بالتحدث مع الطبيب لضمان الأمان.
ما الفرق بين الخبز الأسمر وخبز النخالة؟
الخبز الأسمر يحتوي على نسبة أعلى من الدقيق الكامل مقارنة بالخبز الأبيض، بينما يتم إضافة النخالة إلى الخبز لزيادة الألياف والمواد الغذائية.
ما هو مدى أمان أقراص بران للتخسيس؟
عمومًا، أقراص بران للتخسيس تُعتبر آمنة للاستخدام عند اتباع الجرعة الموصى بها، ولكن يُنصح بالتحدث مع الطبيب قبل البدء في استخدامها لتجنب أي تفاعلات محتملة مع الأدوية الأخرى.