جورجينا تنفي وجود خلاف مع كريستيانو رونالدو وتدلي بتصريحات حول الزفاف
- تاريخ النشر: الجمعة، 09 يونيو 2023 | آخر تحديث: الأحد، 09 يونيو 2024
ما حقيقة انتهاء العلاقة التي تجمع بين عارضة الأزياء الاسبانية جورجينا مع لاعب كرة القدم كريستيانو رونالدو؟
- مقالات ذات صلة
- جورجينا قبل وبعد مواعدة كريستيانو رونالدو
- كريستيانو رونالدو يصرح أن علاقته مع جورجينا أفضل هدف على الإطلاق
- رونالدو وجورجينا ينقلان ابنتهما لأحد مستشفيات الرياض
يعتبر كريستيانو رونالدو شخصية رياضية عالمية ويحظى بشعبية كبيرة في جميع أنحاء العالم، وتعد عارضة الأزياء جورجينا رودريغيز هي الشريكة الحالية لكريستيانو رونالدو. وُلدت جورجينا في 27 يناير 1994 في خيرونا، إسبانيا. تعمل جورجينا كعارضة أزياء ومصممة أزياء.
يجمع جورجينا وكريستيانو علاقة عاطفية منذ عام 2016، ولديهما ابنة مشتركة تدعى آلانا مارتينا رونالدو، إلى جانب أطفال كريستيانو الثلاثة الآخرين، يظهر هذا الثنائي الجميل بشكل متكرر في الأحداث العامة ووسائل الإعلام، وقد أصبحت جورجينا شخصية عامة ومتابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي يقدرون أسلوبها وحضورها الفاخر. وقد يشاركان صورًا ولحظات من حياتهما الشخصية مع المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي.
انتشر مؤخراً بعض الأخبار التي تلمح عن تزعزع علاقتهما، كما انتشر العديد من الشائعات حول عن انفصالهما وعدم تقبل جورجينا شكل حياة كريستيانو رونالدو مؤخراً، لكن في يوم الأربعاء الموافق للسابع من شهر حزيران/ الشهر السادس من عام 2023، عاد الثنائي إلى مدريد لإنجاز بعض الأعمال، حيث حضرا حدثاً لأحد النجوم البرتغاليين لإطلاق علامة تجارية للمياه المعدنية المضادة للأكسدة.
عند تغطية الحدث بواسطة الصحفيين شوهد الثنائي بحالة طبيعية، وكانت جورجينا ترافقه في جميع الأوقات، كما تقدم أحد الصحفيين الموجودين، وتمكّن من التحدث إلى جورجينا وسألها عن الإشاعات التي تفيد بأن يشير إلى نهاية العلاقة مع مهاجم مانشستر يونايتد السابق، أجابت جورجينا : " بالطبع لا" حتى بدت كأنها غاضبة من تناقل الشائعات الخاطئة حول علاقتهما، كما وعد كريستيانو رونالدو بالزواج من جورجينا رودريغيز، وحينما سُئلت عن إمكانية عقد حفل زفاف، أجاب كريستيانو ، الذي كان يقف بجانبها مؤكداً: "يومًا ما بالتأكيد".
تعيش عائلة كريستاينو كأي عائلة شهيرة- للضغوط الاجتماعية، وكثرة الشائعات، إلا أنهما يسكتان الشائعات دائماً بحضورهما العلني التلقائي والعفوي، ويوضحان سوء الفهم دائماً عن طريق التصريحات الصحفية.[1]